قم وجدد الحزن في العشرين من صفر ففيه ردت رؤس الال للحفر يازائري بقعة أطفالهم ذبحت فيها حذوا تربها كحلا إلى البصر ولهفتا لبنات الطهر يوم رنت إلى مصارع قتلاهن والحفر رمين بالنفس من فوق النياق على تلك القبور بصوت هائل ذعر فتلك تدعو حسينا وهي لاطمة منها الخدود ودمع العين كالمطر